كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ
لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ
https://youtube.com/clip/Ugkxf972l-CXqH6axglwFtTIRBY7HNmhiC1i?si=doWAgr9fJjCe09Jt
محل 99 نعجة ونعجة واحدة
وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ
==============
ظن
الظاء والنون أُصَيْل صحيحٌ يدلُّ على معنينِ مختلفين: يقين وشكّ
فأمَّا اليقين فقولُ القائل: ظننت ظناً، أي أيقنتُ
قال الله تعالى: قالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أنَّهُمْ مُلاَقُو اللهِ [البقرة 249]
أرادَ، والله أعلم، يوقِنون
"لَا تَخَفْ" قالتها الملائكة لداود ولإبراهيم، وليس البشر كما ذكر المفسرون
--------------------------------------------------------------------------------
إِذْ دَخَلُوا عَلَىٰ دَاوُودَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ ۖ قَالُوا لَا تَخَفْ ۖ خَصْمَانِ بَغَىٰ بَعْضُنَا عَلَىٰ بَعْضٍ
فَاحْكُم بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَلَا تُشْطِطْ وَاهْدِنَا إِلَىٰ سَوَاءِ الصِّرَاطِ ﴿ص ٢٢﴾
--------------------------------------------------------------------------------
هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ الْمُكْرَمِينَ ﴿٢٤﴾
إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقَالُوا سَلَامًا ۖ قَالَ سَلَامٌ قَوْمٌ مُّنكَرُونَ ﴿٢٥﴾
فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً ۖ قَالُوا لَا تَخَفْ ۖ وَبَشَّرُوهُ بِغُلَامٍ عَلِيمٍ ﴿الذاريات ٢٨﴾
وَشَدَدْنَا مُلْكَهُ وَآتَيْنَاهُ الْحِكْمَةَ وَفَصْلَ الْخِطَابِ
https://youtube.com/clip/UgkxrbsdtbWikMr7so9a3y0UtPL93vKGKYeI?si=CJmdOTIIDxbb_GAA
فصل الخطاب وليس القضاء
https://youtube.com/clip/UgkxL_UszorWljWtRbZsBkqBbpRt1ll__6Af?si=OjWcwP09R785syuW
أحدث الله لداود سماع
https://youtube.com/clip/UgkxZmTvkjgimXwPVCR8EUbSbjrJXAC6PFUq?si=UT0FGUvaS-r_HTI7
الحمد لله أي كل شيء لله
https://youtube.com/clip/Ugkx5mpMgLHwSKVFg0MgCRQNUz3eFHZO6PwQ?si=Ox6nZxW-7kWcHABl
أطلق الجبال وحشر الطير